- خروج وعودة ولم يعد
- ذا فويس كيدز 2018
- تعليم الثقافة الجنسبة
- اين يباع عسل المانوكا في السعودية
- حمل العاب ps2 - ps3 - ps4 تورنت ويمكنك تحميل العاب للكمبيوتر - ترايدنت
- سجن بنات
- شرايح بيانات اس تي سي10 جيجا/شهر ب 65 ريال + موبايلي 15 جيجا | stKFUPM | منتديات طلاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
أسمع صوت الحروف ترتب أغراضها للرحيل، وهي عادة لا مواعيد لها، ولا حيلة لي
إلا أن أنتظر عودة أخرى تمنحني فيها بعض الفهم، وتفتح لي بصيصا من الإدراك لأستطيع
تبصر مواضع قدمي، وحتى ذلك الحين.. سأغمض عين العقل وأحرس عين الجسد من عبث
العابرين..
الاربعاء
25/شوال/14/ أكتوبر 2009/1430
عصفور واحد باليد
رفض قوي من داخلي للكلام، لكن شيئا يجمع الكلمات من حواف الجوف، يكنس الغضب كنسا، وهذا جيد، لكن المشكلة اين سيتم تفريغ ما في المكنسة؟ ندمت حيث الندم لا محل له من الاعراب، وقمت الى المرآة وشتمت الوجه المتطلع بخوف داخلها، لم يكن أبي هو من زرع على رقبتي هذا الوجه الخائف، بل انه كان حريصا ان يمنع تكون أي ملمح من ملامحه، كان موسوسا بان يلمع تمثاله الاثير من حين لآخر، بيجماليون لكن بيد أب هذه المرة، ومع مرور السنين بدأت تتكون ملامح الوجه المرتعب، ليس لأن الزمن يؤثر قط في جسد تمثال طيني مشوح جيدا بالنار والجليد معا، لكن لان علامات الحياة التي بدأت تتخلل مسام التمثال صارت تهدد بتغيرات في غياب الفنان الذي وحده يمكن ان يصلح ما بدأه، اغتسلت كثيرا من تلك الثرثرات، رغم انها اخرجت من جوفي الكثير من القبح، انما لم يبق باليد غير عصفور اعتذار واحد، ان لم يجد له غصنا يحط عليه، فسيعود ليفقأ عيني التمثال، سيفقد أهم ثغرة تتسلل منها الحياة والخطيئة معا…
صفقة ضمائر
غاب
قاتل
حنَّ
اسْتمات
يؤوبُ
بضمير الغياب نصوغُ قصائدنا
في الظلام نسنّ حوافَّ الحروف
نخشى الحضور
الحضورُ اكتمال
وكل ُّاكتمالٍ نهاية
والنهاية مقصلة الشعراء
ليس يجرؤ منّا أحد
أن يداعب خطَّ النهاية
أن يتسلق سورَ الحضور
ولو كان ملتحفاً بالعراء
فدعْنا نواصلْ دروب الهروب
نبيع ضمائرَنا
ونغذُّ الغياب
نقتاتُ حبرَ حروف الهجاء
قيامة
سأصبر حتى يسيل المداد بصبري وحتى تغيبَ الحروفُ بماء العيون فيُشرق شعري سأنسُج معجمَ حب أسامح فيه الوجود وأطلق روحي من جَلْدها بسياط الملامة أُحرِّرها من لظى يقظةٍ مستدامة عَدِمتُ حروفي… إن لم تقم بحروفي لقلبي المريض قيامة
التنُّور
وهي تزج الخبز بصدر التنور الخافت
" يا خيبة وجه اللاش "
تهزج أمي
يتكاثر هذا "اللاش" سريعا
في أقبية التدجين
آياتِ الخوف يرتّلها
تعويذتُه من طوفان الأسماء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ذاكرة الندم
وصفوك لي ، وصفوا انحناءة شامخ
ثقلت على كتفيه ذاكرة الندم
يا أيها الوطن المسافر في الألم
أسفي وما أسفي عليك بمنصرم
وطني حملتك مسجدا وقصيدة
في قلب طفل بالمطامح مزدحم
وحديقة
وفناء مدرسة
ورابية يظلل وجهها طود أشم
منذ انتبذت هواك من فلواتهم
أضحيت في تاريخ اوجاعي علم
وأنا المسربل بالهروب
أنا المعنون بالندوب
أنا المؤثث بالعدم
أمشي تنافسني المزالق خطوتي
أعدو وتيهي يبتدي من حيث تم
سأمان ما اقترفت جفوني غفوة
إلا وتحرسها شياطين السأم
ضيعت خلف براءتي حريتي
قلق أجر خطاي في آثار حلم
أعياني التطواف خلف حقيقتي
منذ اعتنقت الصدق خاصرني الندم
ما عدت أعرف فيك وجه قصائدي
ما عدت أقرأ غير حزن لم يتم
معبد الحرية
وتقبض من أثر الليل حفنة وتعجنها برماد القرون التي _ زعموا _ غيّبتْ وجه ليلى وضحكتها في تراب الظنون وتنفخ فيها تبلِّلها بالدموع تخط ملامحها من سواد العيون ليستوي المسخ منتفخا بالهذاءات تغذوه من همهمات التشرّد بين المساءات تنفخ فيه غبار التلوّن حسب الفصول وتخفي به ما تمزّق من قُبُل الثوب في سعيها خلف حلم حوار الحضارات تشيد له معبدا لتمارس فيه طقوس السقوط تلقّن بعض المريدات تاريخ ظلمٍ قديم منذ أحست به يتحرك في جوفها إثر عشاءٍ ثقيل وكيف يجيء المخاض بها إلى جذع غرقدة هزّت الجذع فاسّاقط الوهم كيف رأت طفلها جسداً لا خوار له وكيف رأت شبح الليل ينزع وطأته من ضمير النهار لتقبض من أثر الليل حفنة وتعجنها برماد القرون التي _ زعموا _ غيّبت وجه ليلى وضحكتها في تراب الظنون
حوار على إيقاع الخطيئة
لا تقولي جُننتِ
فقد جُنّ فيّ السكوت
لا تقولي هو الطيش
بل هي أسئلةٌ تصطلي باعترافات حلم يموت
يستغيث بي الحلم
تهتف بي القرية الظالمو أهلُها
ما تحدر من أغنيات البراءة
بين منامات أرواحهم
لا تقولي هو الظلم
ما عاد يجدي العزاء
ولا تغرزي الصدق في أذرعي
لا تصبي على زيت صبوات نبضي نار الندم
لا تميطي سواد الخطيئة عن نزف روحي
فقد ملّها طهرها
قبل أن يتطهر من نزفها إثمها
لا تلمي ظلالي
فما عدت أذكر كيف تكاثر أولها
كيف فرّ من الموت مغزلها
لا تعدّي خطاي
فما عاد للدرب ذاكرة
وأنا مِشيتي غادرتني على مفرق الغيم
بين انحناءة أمس وتكشيرة الغد
أنظم إيقاع يومي
أدوزن آلامه
وأرتب للغد آثامه
غادريني
وكفّي عن الركض بين خطوط الضمير
عن النبش تحت شطوط الجفون
عن الطرق فوق انحناءات روحي
عن الركض
والنبش
والطرق
فكّي تمائمك الخضر عن أذرع الغد
كيما تباركها الطرقات
فقبلك قد غادرتني الحياة
سوف أنصب للطيبين عيوني
الـ يساقون من نبضهم
سوف أكنسهم من شفاه الطريق
لتسلك درب الغواية
كيما تعود لتبرق ضحكتها في عيون الحيارى
الـ يساقون من نزفهم
سوف أعتنق الكره
أشرع أوردتي للغضب
سوف يستلني من بياضي الوجع
سوف يقلع قلبي عن حمقه
أو أوزّع في الجدب أسهمه
سيبيع الخرافات
يملأ بالوهم ما اصطف في دربه من دلاء
أو أمزقه وأبعثر أشلاءه في العراء
سعادة
أُعانق فيك الفجر
فجرَ سعادتي
ليست
القاعدة أن تكون هذه الحمولة ثقيلة وجارحة لتلك العين الشفافة والعاكسة لكل
الألوان، أحيانا ترتمي على سطحها الشفاف غشقة صغيرة من قلب الغيم الأزرق الواعد
بكل جمال، فسرعان ما تحتويها حتى العمق منها، فلا تغادرها أبدا، وتظل تمطر في
داخلها كلما اشتدت مواسم الجدب، تقاوم التصحر، وتطهر الجروح مهما كبرت، فعيون
القلوب الطاهرة بيئة منتجة للحياة، جاذبة لكل أشكالها، لكن الجروح حين تتعفن تموت
بها قطع من الروح، فلا تعود قابلة للحياة، ولا يعود العلاج لها ممكنا. عين
الجسد وعين العقل أرشيف جامد لتاريخ وجودنا، بل لكينونات وجودنا باختلاف أشكالها،
لكن عيون القلب مسرح حي لتلك الكينونات الوجودية، وبيئة خصبة لإبداع أشكال جديدة
فريدة من الوجود غير قابلة للتوقع ولا للتكرار. تنام عين الجسد وتنام معها عين
العقل لكن عيون القلب لا تنام. "عيون
القلب سهرانة"
أفكر
أن أجعلها فاتحة لقصيدة جديدة أهدهد بها قلبي لا لتنام عيونه، بل لتفتح مصراعيها
على الحياة، تتلمس نبض الوجود وتبتذل مذاق الموت الكامن في مواضع منها. حين تحول الفراش إلى كومة أشواك، عرفت أنه
حان وقت الكتابة، لو جربت أن تكتب بعيون قلبك، ستكتشف أن حروفك تخونك باحتراف، فلم
يحدث ولو مرة واحدة أن احتفظت بشكلها مسافة السرير إلى المكتب، لكني أمنحها حق
التصرف بوجودي تماما، ففيها أكون أنا، وبواسطتها وحدها أعرف ذاتي وماذا أريد، بل
أكتشفن لأنها لا تفصح عن نفسها بمجانية أبدا.
ولعل سائلاً يسأل، كيف أن 1 + 1 + 1 =1 فنقول 1 * 1 * 1 =1. الثالوث يمثل الله الواحد بعقله وروحه، كما نقول إن الإنسان بذاته وبعقله وبروحه كائن واحد، وإن النار بنورها وحرارتها كيان واحد، فالأقانيم المسيحية لا انفصال فيها لأقنوم عن الآخر، الابن يقول: "أنا في الأب، والأب في" (يوحنا 14:11)، "أنا والأب واحد" (يوحنا 10: 30)، كذلك الأقانيم المسيحية متساوية في الأزلية، لا تختلف في الزمن، فالله بعقله وبروحه منذ الأزل. تعتبر عقيدة الثالوث واحدة من أهم مبادئ الإيمان المسيحي، فهي مركزية لمفهوم الله في المسيحية، كما أنها مقبولة من كل الطوائف المسيحية. عقيدة الثالوث هي الإيمان بأنه يوجد إله واحد حي، لكن مع ذلك فإن الله يظهر في ثلاثة أقانيم متمايزة: الله الأب، والله الابن، والله الروح القدس؛ فلكل من الثلاثة صفات شخصية مميزة، لكن دون انقسام في الطبيعة أو الجوهر أو الكينونة، فثلاثتهم يتمتعون بشراكة أبدية معاً، كما أنهم يشتركون في الأزلية والمساواة، لكن عقيدة الثالوث تنفي مبدأ تثليث الآلهة؛ وتثليث الآلهة هو الإيمان بأنه توجد آلهة ثلاثة، لكن في الحقيقة يوجد إله واحد. كما تنفي عقيدة الثالوث أيضاً مبدأ الحالية (modalism)، والحالية هي الإيمان بأن الله واحد لكنه يظهر في ثلاثة أحوال مختلفة على اختلاف الزمن.
وهكذا فإن الكتاب يصف الروح القدس بأن له الصفات التي تنطبق على الله وحده (أنظر مزمور 139: 7 - 13 لوقا 1: 35 رومية 15: 19 كورنثوس الأولى 2: 10 عبرانيين 9: 14). فالروح القدس يعمل عمل الله أيضاً (سفر التكوين 1: 26 - 27 أيوب 33: 4 يوحنا 3: 5 - 6 أعمال الرسل 16: 6 - 7 رومية 1: 4 بطرس الأولى 3: 18 بطرس الثانية 1: 21)، وهو يحصل على الكرامة ذاتها التي تحقً لله وحده (إنجيل متى 28: 19 كورنثوس الثانية 13: 14) *مسيحي مغربي
تعليم الثقافة الجنسبة
- اسعار غطاء المكيف الخارجية
- شمس وقمر كرتون
- Ssl error حل مشكلة
- برنامج صنع افلام الكرتون